[ شُوتِها تِرجعْ لكْ ] سمعناها كثيرٍِ وَ صمتْ الإحساس والشعورْ منْ قوة ما سمعناهـْ .. صمتْ لِ ألمه وحزنه علىْ ما حَلْ بِ هذا العالمْ الجميلْ .. الذيْ يوصفْ به أحد أطرافه بِ ( كرة القدمْ ) .. التي تُضرب بِ الأقدام .. أيعنيْ إن محبوبكْ الذي أحببته ** الكرة التي تضربْ بِ الأقدامْ ...؟ دعكْ من وصفك لِ الكرة .. ! تمعنْ في ماذا تُضربْ به .. إن رضيتْ بهذه المقوله التي تنطقها بِ سخريه .. ! فِ أنت وضعتْ نفسك مِنْ مَنْ يُحبْ ( ماتضربْ بهْ الكرهـْ ) ... ! و لكن ..! لنْ يكونْ محبوبكْ / ـي .. في هذه المكانْه بِ العـكـس بلْ هو اكبر من ذلكْ كله .. ! وأنكْ لا تستحقْ هذا الحبْ .. بلْ إن هاذينْ الحرفيـنْ أكبر من قيمتكْ في هذا العالم الذيْ تطارد خلفه .. وَ ( لن تصله ) .. ! ؛ ؛ ؛
كذلكْ الحال ... ! في ( إحدى المواضيع التي قرأتها ) ... لفت إنتباهي عنوان لِ موضوعْ .. هو [ إجرح البنت تحبكْ زيادهـ ] .. ؟ ضع / ـي هنا علامة إستفهامـْ كبيرةْ .. ماذا بِ حالكْ إيها الرجـل .. ؟ إذا انجرحت انت مِنْ الفتاهـ هل تحبها بِ زيادهـ ...؟ أم تضع لِ شموخكْ وكبريائك موقفاً هنا .. ولسان حالك يقولْ [ من لايعدكْ شيْ عدهـ ولا شي ] .... أتركْ لك الإجابة .... فمن رضى بِ الظلمْ سَ يُظلمْ ...
؛ ؛ ؛
سَ / نعيدهـ ونكررهـ .. ؟ عندما نــوفي ونصونْ ونضحىْ ... نجد ذلكْ كله ... ؟ لماذا ... ؟